تشير دراسات حديثة إلى أن الضغوط اليومية المتزايدة تؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية للعديد من الأفراد حول العالم. تتزايد متطلبات الحياة الحديثة، خصوصًا تلك المدفوعة بالتكنولوجيا، لتصبح أحد الأسباب الرئيسية للإرهاق النفسي والجسدي. خبراء الصحة النفسية يحذرون من العواقب السلبية لهذا التزايد في الضغوط، مؤكدين على أهمية التعامل مع هذه التحديات بطريقة صحية. تتطلب الحياة المعاصرة من الأفراد التكيف مع متغيرات سريعة، مما يزيد من مستويات التوتر والضغط النفسي، وهو ما يستدعي اتخاذ خطوات فعالة للتخفيف من حدة هذه الضغوط.