تعاني العراق من تداعيات سياسات النظام السابق بقيادة صدام حسين، حيث أدت تلك السياسات إلى انهيار العديد من القطاعات الاقتصادية الأساسية.
تسبب الفساد المستشري والحروب المتكررة في تدمير البنية التحتية وتراجع الإنتاج المحلي، مما أثر سلباً على مستوى المعيشة للمواطنين.
تظهر الإحصائيات أن نسبة الفقر ارتفعت بشكل ملحوظ بعد انهيار النظام، مما يعكس آثار القرارات الاقتصادية الخاطئة التي اتخذت في تلك الفترة.
في الوقت الراهن، تسعى الحكومة العراقية إلى إعادة بناء الاقتصاد وتحسين الظروف المعيشية، لكن التحديات لا تزال قائمة بسبب الإرث الثقيل الذي خلفته تلك السياسات.