فاز الفيلم البرازيلي "آيم ستيل هير" بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، وذلك بفضل تناوله قصة عائلة تأثرت بشكل عميق من الدكتاتورية العسكرية في البرازيل. الفيلم، الذي أخرجه والتر ساليس، يستعرض الكفاح الوجودي لامرأة فقدت زوجها خلال فترة حكم النظام العسكري الذي استمر من عام 1964 حتى 1985. يستند الفيلم إلى أحداث حقيقية، حيث استطاع التفوق على أفلام أخرى مثل "إميليا بيريز" من فرنسا و"فلو" من لاتفيا و"ذي غيرل ويذ ذي نيدل" من الدنمارك و"ذي سيد أوف ذي سايكرد فيغ" من ألمانيا.