تتجه الأنظار نحو عام 2025، الذي يُنتظر أن يكون عاماً حافلاً بالابتكارات العلمية والاكتشافات التي قد تغير مجرى الحياة البشرية. تشمل التوقعات تقدمًا ملحوظًا في مجال الطاقة النووية المتجددة، مما يعزز جهود الاستدامة ويقلل من الاعتماد على المصادر التقليدية. كما يُنتظر أن يشهد العام عودة السفر الأسرع من الصوت، وهو ما سيعيد تعريف مفهوم التنقل على مستوى عالمي. تتوالى الاكتشافات العلمية في شتى المجالات، مما يفتح آفاقًا جديدة للتقدم البشري. في ظل هذه التوقعات، يبقى العالم مترقباً لتطورات علمية قد تضيف فصولاً جديدة إلى تاريخ البشرية.