في ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الصدر، يبرز دوره كمفكر وزعيم ديني ترك بصمة واضحة في تاريخ العراق. يعتبر الصدر شخصية محورية في الحركة الإسلامية، حيث ساهم بأفكاره في توجيه الكثير من الشباب نحو القيم الوطنية والدينية. لا تزال ذكراه حاضرة في قلوب العراقيين، حيث يُحيى العديد من النشاطات والمناسبات تكريماً لتاريخه وإسهاماته. تتجدد الدعوات لتوجيه الشباب نحو تحقيق العدالة الاجتماعية والتمسك بالمبادئ التي عاش من أجلها الصدر. كما يُعتبر إرثه الفكري جزءاً لا يتجزأ من الوعي الوطني في العراق، مما يستدعي استذكار إنجازاته ومواقفه في هذه الفترة.