تستمر الألعاب الشعبية في البصرة كجزء أساسي من التراث الثقافي، حيث تُعتبر رمزاً للفرح وتجمع بين الأجيال في احتفالات العيد. تستقطب هذه الألعاب الأطفال من مختلف الأعمار، مما يضفي أجواءً من المرح والبهجة على المناسبات.
تتعدد الألعاب الشعبية، مثل لعبة 'الجري والكرات' و'الطائرة الورقية'، حيث يتنافس الأطفال في أجواء مليئة بالمرح. تحظى هذه الألعاب بشعبية كبيرة، إذ تربط بين الماضي والحاضر، وتساهم في تعزيز الروابط الاجتماعية بين الأسر.
تدعو الأمهات الأطفال للمشاركة في هذه الفعاليات، مما يعزز من قيمة التراث الثقافي ويشجع الأطفال على التعرف على عادات وتقاليد أجدادهم. تعد هذه الألعاب فرصة لتعليم الصغار أهمية التراث وأثره في تشكيل الهوية الثقافية.