أظهرت دراسة حديثة أن النساء يتحدثن أكثر من الرجال بمعدل 1073 كلمة في اليوم. هذه النتائج تعكس الفوارق في أساليب التواصل بين الجنسين، مما يثير تساؤلات حول العوامل الاجتماعية والنفسية التي تؤثر على هذه الظاهرة. وتشير الدراسة إلى أن هذه الفجوة في عدد الكلمات تُظهر تباينًا في طرق التعبير والتواصل، مما قد يلقي الضوء على أهمية فهم هذه الاختلافات في السياقات الاجتماعية والمهنية. وتعكس هذه النتائج أيضًا دور النساء في تعزيز الحوار والنقاشات، مما يمكن أن يساهم في تحقيق توازن في مجالات متعددة.