أكدت مصادر مطلعة أن العراق لن يفقد تنافسيته في أسواق النفط الأوروبية، حيث يستمر في تصدير حوالي 13% من إجمالي خامه إلى تلك الأسواق. وتشير التوقعات إلى أن العراق سيواصل تعزيز مكانته كأحد الموردين الرئيسيين للنفط، مما يعكس استراتيجياته الناجحة في التعامل مع التحديات العالمية. يأتي هذا الإعلان في وقت يشهد فيه سوق النفط تغييرات كبيرة، حيث يسعى العراق إلى تحقيق توازن بين زيادة الإنتاج والحفاظ على استدامة صادراته. ومن المتوقع أن تساهم هذه السياسة في تعزيز الإيرادات الوطنية ودعم الاقتصاد العراقي في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.