أفادت مصادر عراقية بأن الإطار التنسيقي تلقى إشارات أمريكية واضحة بعدم قبول أي شخصية مرتبطة بالفصائل المسلحة الشيعية لتولي منصب رئيس الحكومة. وأشارت المصادر إلى أن العقوبات المرتقبة على شخصيات عراقية ستكون مرتبطة بمدى تجاوب العراق مع الرسائل الأمريكية. كما أوضحت واشنطن أن انفتاحها الاقتصادي على العراق مرتبط بما ستؤول إليه عملية تشكيل الحكومة.