شهدت مدن أوروبية عديدة موجة من المظاهرات الاحتجاجية الرافضة للعدوان على قطاع غزة، حيث ندد المشاركون بسياسة التجويع التي ينتهجها الاحتلال. في أسكتلندا، خرجت مظاهرة في عدة مدن، بما في ذلك العاصمة إدنبرة، احتجاجًا على زيارة الرئيس الأمريكي ومطالبة بوقف العدوان على غزة، حيث رفع المتظاهرون لافتات تطالب بإنهاء الحرب.
في العاصمة الفنلندية هلسنكي، جابت مسيرة دراجات تحمل الأعلام الفلسطينية شوارع المدينة، دعمًا للشعب الفلسطيني وتنديدًا بالعدوان.
وفي النمسا، عرقل ناشطون حفل الافتتاح الرسمي لمهرجان سالزبورج 2025 تضامنًا مع غزة، حيث رفعوا لافتات تدعو لوقف الإبادة الجماعية.
كما شهدت العاصمة الدنماركية كوبنهاغن مسيرة تطالب بتحرك فوري لإنهاء الحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية.
في السويد، شهدت مدينة هلسنبوري مظاهرة حاشدة دعمًا لقطاع غزة وتنديدًا بسياسة التجويع.
وفي ألمانيا، أقيمت مظاهرات في العاصمة برلين تضامنًا مع فلسطين.