أكد باحثون أن الإفراط في التعرض لأشعة الشمس والتلوث ودخان السجائر يُسرّع من ظهور تجاعيد البشرة. وكشفت دراسة مشتركة قام بها باحثون من الولايات المتحدة وفرنسا أن "الميكروبيوم، أي البكتيريا الموجودة على سطح الجلد، تؤثر إلى جانب أشعة الشمس على تطوّر الخطوط الدقيقة والتجاعيد". وأضافت الدراسة أن "ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة الأخرى يرتبط بعوامل عدة، منها: انخفاض إنتاج الكولاجين، التعرّض لأشعة الشمس، العوامل البيئية، ونمط الحياة غير المتوازن". وأشارت إلى أن "الإفراط في التعرّض لأشعة الشمس والتلوث ودخان السجائر يُسرّع في ظهور تجاعيد البشرة ويزيدها، وتُعتبر هذه العوامل، إلى جانب التقدّم في السن، الأكثر ارتباطًا بظهور علامات شيخوخة البشرة".